حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة الكتب
رواية موسم صيد الزنجور
| المؤلف : | إسماعيل غزالي |
| القسم : | الأدب العربي |
| الفئة : | الروايات العربية |
| اللغة : | العربية |
| عدد الصفحات : | 436 |
| تاريخ الإصدار : | غير معروف |
| عدد الزيارات : | 704 مره |
| تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
ترصد الرواية حكاية عازف ساكسوفون فرنسي يحل زائرا على ضفة بحيرة "أكلمام أزكزا" بالأطلس المتوسط بدعوة من صديقة مغربية٬ حتى يجرب صيد سمك الزنجور٬ فيجد نفسه مقحما في متاهة متشعبة٬ بطلها الأول هو المكان المؤسطر والسمك الوحشي٬ متاهة تتداخل بانفتاحها على وجوه فاعلة لشخصيات مريبة كفيرجينيا اللندنية والصياد الأشقر الملقب بمروض الزناجير وفتى الفندق المولع باقتفاء المصائر الكارثية لزوار البحيرة منذ 1910 وفتاة البحيرة وكاتب السيناريو والممثلتان هاجر وسارة وعازفة البيانو..إلخ. "موسم صيد الزنجور" نص مؤسس على لعبة الرواية داخل الرواية٬ يتعالق في دوامة بنيتها أكثر من عمل سردي.
عرض المزيدعن الكاتب إسماعيل غزالي
لا تتوفر لدينا سيرة ذاتية دقيقة عن إسماعيل غزالي، لكن المؤلفات المنسوبة إليه مثل هذا الكتاب تفتح نافذة للاطلاع على أسلوبه وما يقدمه من محتوى أدبي أو علمي. قراءة هذا العمل قد تكون أفضل وسيلة للتعرف إلى شخصيته الفكرية ورؤيته. ...
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة الكتب
كتب إخري في الروايات العربية
-
بربونيا
عمرو البدالى
-
شباب امرأة
أمين يوسف غراب
-
الضلع
حميد العقابي
-
الانفجار ملف المستقبل 99
نبيل فاروق
-
قراصنة الجو - 35 - رجل المستحيل
نبيل فاروق
-
شرفة الهذيان
ابراهيم نصرالله
-
سيد الجينات سلسلة سافاري 41
أحمد خالد توفيق
-
ازمة منتصف العمر الرائعة
ايدا لوشان
-
نينا بتروفنا (من أيقظ الحسناء النائمة؟)
حسب الشيخ جعفر
-
عذراء قريش
جرجي زيدان
-
من أبكى حلب
محمد محمود أسعد
-
ثانى أكسيد الحب
مارك تبيت
-
كالام
إم. تي. فاسوديفان ناير
-
على مذبح الشهوات الجزء الأول
ميشال زيفاكو
-
قتلة الوهم
سعاد شاهين الكاشف
-
لعنة الفضاء - سلسلة ملف المستقبل
نبيل فاروق
-
تعلم الطيور منذ صغرها أين ستهاجر
بلال علاء
-
التسكع مع الشيطان
عبد الحق الصولاحي
-
انت لي (الجزء الثاني)
محمد سعدي ياسين
-
في مديح الرواية
بهاء طاهر