حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة الكتب
كتاب عظماء من تحت الصفر
| المؤلف : | مجدي كامل |
| القسم : | بيوغرافيا ومذكرات |
| الفئة : | الإعلام ووسائل الإتصال |
| اللغة : | العربية |
| عدد الصفحات : | 197 |
| تاريخ الإصدار : | غير معروف |
| عدد الزيارات : | 962 مره |
| تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تكثر في هذا العصر الدعاوي المغرضة والاراء الهدامة التي تحاول أن تجرد عظماء التاريخ من عظمتهم وتفرغ تراث الانسانية الخالدة من محتواه وهناك عمليات ابادة تاريخية تستند الي كُتاب مأجورين مهمتهم اغتيال مكانة عمالقة عاشوا بيننا ذات يوم وأثروا في حياتنا الفكرية والثقافية كما يردد البعض مقولة سخيفة مفادها أن البطل ليس بطلا باختياره وانما نتاج اضطراري لعصره وهذا يجرده بالطبع من الإرادة والاصرار علي الكفاح النابع من الايمان بقضية معينة . وهذا الكتاب محاولة لتسليط الضوء علي بعض عظماء التاريخ والطريق الصعب الذي قطعوه والثمن الفادح الذيي دفعوه حتي بلغوا ما وصلوا إليه كمحاولة للتواصل مع جذور تراثنا الانساني حتي لا نرقص في الهواء بلا قدمين.
عرض المزيدعن الكاتب مجدي كامل
مجدي حسين كامل المنياوي كاتب ومترجم وصحفي بصحيفة الأخبار المصرية وصاحب عدة مؤلفات سياسية منها خالد سعيد أيقونة الثورة المصرية، ومن يصنع الطغاة، زعماء صهيون، وراء كل ديكتاتور طفولة بائسة وبلاك ووتر : جيوش الظلام، ومذكرات جورج تينيت (مترجم ) وأكاذيب التا ...
حقوق النشر محفوظة
لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر
غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة الكتب
كتب إخري لـ مجدي كامل
كتب إخري في الإعلام ووسائل الإتصال
-
ابن سبأ مؤسس الماسونية في الإسلام أو ابن السوداء أول من فتح باب للفتن في الاسلام
منصور عبد الحكيم
-
التذوق الفني والفن الصحفى الحديث
ستيفان وينتر
-
صلاح الدين الأيوبي
جرجي زيدان
-
أقدم لك: لكآن
داريان ليدر وجودي جروفز
-
علي مبارك - مؤرخ ومهندس العمران
محمد عمارة
-
المثقفون المزيفون - النصر الإعلامي لخبراء الكذب
باسكال بونيفاس
-
انترنتيون سعوديون
عبد الله المغلوث
-
عن التلفزيون وآليات التلاعب بالعقول
بيير بورديو
-
أقوى من السلطة مذكرات أساتذة الطب
د محمد الجوادى
-
الاسلام في تركيا الحديثة بديع الزمان النورسي
ماري ويلدز البريطانية شكران واحدة