تحميل كتاب الإدارة الإستراتيجية للصناعة مصطفى سعيد الخن، مصطفى البغا، محي الدين مستو، علي الشربجي، محمد امين لطفي PDF

شارك

شارك

كتاب الإدارة الإستراتيجية للصناعة لـ مصطفى سعيد الخن، مصطفى البغا، محي الدين مستو، علي الشربجي، محمد امين لطفي

كتاب الإدارة الإستراتيجية للصناعة

المؤلف : مصطفى سعيد الخن، مصطفى البغا، محي الدين مستو، علي الشربجي، محمد امين لطفي
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : التنمية البشرية
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 0.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 196 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الإدارة الإستراتيجية للصناعة pdf 2017م - 1443هـ نبذة عن الكتاب : تعريف الادارة الاستراتيجية - ما هى الادارة الاستراتيجية : - تعتبر الادارة الاستراتيجية للمنشآت الصناعية وبخاصة الكبيرة منها بمثابة ركيزة اساسية للاستقرار والنمو فى ظل التنافس المتنامى والتغيير المستمر. - والادارة الاستراتيجية هى القدرة على الرؤية الواضحة لعناصر التميز والتنافس المتداولة على الساحة العالمية بأسرها واختيار المناسب منها للمؤسسة فى حدود قدراتها , ثم القدرة على التقييم السليم لما تملكه المؤسسة من مقومات مختلفة واختيار أنسب هذه العناصر والمقومات والتى تصلح لدعم رحلة المؤسسة فى مجال الاعمال دعماً يضمن لها البقاء والتطور بل ومواجهة منافسيها والتقدم عليهم بخطوة او خطوات . - كذلك رسم السياسات وتحديد الاهداف طويلة او قصيرة الامد لتحقيق التقدم المنشود . - فهى باختصار رؤية للتغيرات الإبتكارية المطلوبة للتعامل مع المنافسة الديناميكية القائمة في ظل تسارع العولمة و تطور الصناعات . الصناعة اليابانية والصناعة الاوروبية . ------------------------------------- - ظلت الرؤية الاستراتيجية للصناعة فى كثير من الدول الاوروبية حتى نهاية السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضى ( العشرين ) تنحصر فى عناصر التسويق والادارة المالية وبدت وكأنها قد حلت كل مشاكل الانتاج أو ان ادارة الانتاج والتشغيل ليس لديها ما تقدمه فى مجال التنافس والتطور وأصبحت عمليات التصنيع هى أمر روتينى , تصميمات هندسية يقوم العمال والمهندسون بتحويلها الى منتجات بآليات فنية ثابتة وطبقا لخطط الانتاج المطلوبة , حتى فاجاءتهم الصناعة اليابانية بمنتجات منافسة . - وقد أسس اليابانيون استراتيجيتهم التنافسية على العملية التصنيعية ذاتها لإخراج منتج يجمع بين التكلفة المنخفضة والاداء الافضل وقلة العيوب وسرعة التوريد وسرعة الاستجابة لمطالب العملاء النوعية . - وأثبتت الصناعة اليابانية أن التحسين المستمر ممكن فى كل الاتجاهات ويفتح الباب للإبداع وخلق فرص جديدة للتميز. - وقد توجه الاوروبيون لدراسة النموذج اليابانى إلا أنهم قد وقعوا فى البداية فى خطأ كبير حيث ركزوا دراساتهم على نموذج الادارة فى شركة تويوتا اليابانية ( الذي يقوم على الانتاج فى الوقت المحدد , ويهدف الى أعلى جودة وأقل تكلفة و أقل زمن توريد ) ظناً منهم انه النموذج الياباني الاوحد , إلا أنه تبين لهم مع التوسع فى الدراسة وجود نماذج اخرى للادارة المتميزة فى شركات يابانية أخرى وأنه لا يوجد ما يعرف بالنموذج اليابانى فكل مؤسسة لها عناصر تميز مختلفة إلا أنها توجه هذه العناصر لتحقيق الاهداف الاستراتيجية المتمثلة فى تقديم منتج بالخواص السابق وصفها . - كذلك استنتج الاوروبيون أن تقليد المدرسة اليابانية ان صح التعبير ( لإختلاف الثقافات ) لن يجعلهم منافسين للصناعة اليابانية لأن التقليد يجعلك تابع لمن تقلد ولست منافس له ,لأن المنافسة لا تكون إلا بالتميز عن الآخرين وأنه يتحتم عليهم ( الاوروبيون ) إعادة تقييم منهجهم وإستخراج عناصر التميز التى تناسبهم . إن التقدم العلمى التكنولوجى الهائل فى العصر الحالي قد رافقه فكر إبداعى وعبقرية فى التنظيم . .

عرض المزيد
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب