تحميل كتاب المغني في أبواب التوحيد والعدل الأصلح استحقاق الذم التوبة القاضي عبد الجبار المعتزلي PDF

شارك

شارك

كتاب المغني في أبواب التوحيد والعدل الأصلح استحقاق الذم التوبة لـ القاضي عبد الجبار المعتزلي

كتاب المغني في أبواب التوحيد والعدل الأصلح استحقاق الذم التوبة

المؤلف : القاضي عبد الجبار المعتزلي
القسم : العلوم الإسلامية
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 239
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 13.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 127 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب المغني في أبواب التوحيد والعدل الأصلح استحقاق الذم التوبة pdf كتاب في علم الكلام تناول موضوعي التوحيد والعدل بأسلوب وتحقيق قائم على مرتكزات علمية وسلط الضوء على موضوعات هامة منها الكلام على التنويه الكلام على المجوس والنصارى والصائبين وأهل الأصنام ومذاهب العرب في الجاهلية وما يتعلق بأسماء الله الحسنى وصفات الله.. الخ. المغني في أبواب التوحيد والعدل، هو كتاب من تأليف عبد الجبار المعتزلي. يظهر من ترجمة حياته أنّ كتابه الكبير المغني الّذي يقع في عشرين جزءاً ممّا أملاه على تلاميذه ولم يكتبه ببنانه. يقول الحاكم: كان ـ رحمه الله ـ يختصر في الاملاء ويبسط في الدرس على ضدّ ما كان يفعله الشيخ أبوعبدالله فكان من حسن طريقته ترك الناس كتب من تقدّم. ولما فرغ من كتاب «المغني» بعث به إلى (الصاحب) فكتب (الصاحب) إليه كتاباً هذه صورته: «بسم الله الرّحمن الرّحيم أتمّ الله على قاضي القضاة نعمته، وأجزل لديه منّته،لقد أتمّ من كتاب «المغني» ذخيرة للموحّد، وشجى للملحد، وعتاداً للحق، وسداداً للباطل، وإنّه كتاب تفخر به شرعتنا على الشرع، ونحلتنا على النحل، واُمّتنا على الاُمم وملّتنا على الملل، وفّقه الله له حين نامت الخواطر وكلّت الأوهام وظنّ الظانّون بالله أنّ العلم قد قبض ونخاعه قد ضعف، وأنّ شيوخه الأعلون (كذا) قد شالت نعامتهم وخفّت بضاعتهم، ووهن كاهلهم، ودرج أفاضلهم، ولم يدروا أنّ في سرّ الغيب إن كان آخراً بالاضافة إليهم، إنّه الأوّل بالامامة عليهم، كذلك يفعل الله ليظهره على الدين كلّه ولوكره المشركون. فليقرّ قاضي القضاة ـ أدام الله تمكينه ـ عيناً بما قدّم لنفسه وأخّر واكتسب لغده وذخر، وليرينّ في ميزانه ـ إن شاء الله ـ من ثواب ما دأب فيه واحتسب وسهر ليله وانتصب، صابراً على كدّ الخواطر ومعانياً برد الأصايل إلى حرّ الهواجر، أثقل من أحد وأرزن، وأوفى من الرمل وأوزن (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْس مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُحْضَراً)وورد محمّد ولدنا بالنباء العظيم والصّراط المستقيم من الجزء الأخير من كتاب «المغني» فقلت يا بشراي، هذا زاد المسافر، وكفاية الحاضر وتحفة المرتاد وطفقت أنشئ وأقول: ولوأنشر الشيخان عمرووواصل * لقالا جوزيت الخير عنّا وأنعما فأتمّ على قاضي القضاة نعمه، كما أورد علينا ديمه والسلام. ثمّ إنّ الحاكم بسط الكلام في أسماء تآليفه، وقال: «إنّ له 400 ألف ورقة ممّا صنّف في كلّ فنًّ وكان موفّقاً في التصنيف والتدريس، وكتبه تتنوّع أنواعاً فله كتب في الكلام لم يسبق إلى تصنيف مثلها في ذلك الباب.» .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب