تحميل كتاب إسلامية لا وهابية الفصل الثاني3 ابن الجوزى PDF

شارك

شارك

كتاب إسلامية لا وهابية الفصل الثاني3 لـ ابن الجوزى

كتاب إسلامية لا وهابية الفصل الثاني3

المؤلف : ابن الجوزى
القسم : تصنيفات ليس لها فئات
الفئة : إخري
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 0.1 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 83 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب إسلامية لا وهابية الفصل الثاني3 pdf نبذة عن الكتاب : منهجهم في العقيدة تفصيلاً واقتفاؤهم عقيدة السلف الصالح التزامهم منهج الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة ومجانبة الفرق المفارقة: لقد التزم الإمام محمد بن عبدالوهاب وعلماء الدعوة وسائر أتباعها منهج الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة اعتقاداً وقولاً وعملاً، وصرح الإمام بذلك فقال: « أشهد الله ومن حضرني من الملائكة، وأشهدكم أني أعتقد ما اعتقدته الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة ». ثم ذكر الاعتقاد مفصلاً وقال: « والفرقة الناجية وسط في باب أفعاله تعالى بين القدرية والجبرية، وهم في باب وعيد الله بين المرجئة والوعيدية، وهم وسط في باب الإيمان والدين بين الحرورية والمعتزلة، وبين المرجئة والجهمية، وهم وسط في باب أصحاب رسول الله  بين الروافض والخوارج »( ). وقال مخاطباً كل المسلمين: « من محمد بن عبدالوهاب إلى من يصل إليه من المسلمين: سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أخبركم أني -ولله الحمد- عقيدتي وديني الذين أدين الله به، مذهب أهل السنة والجماعة، الذي عليه أئمة المسلمين، مثل الأئمة الأربعة وأتباعهم، إلى يوم القيامة »( ). وقال في رسالته للشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السويدي، ابن العالم العراقي المشهور، بنحو الكلام السابق: « وأخبرك أني -والله- متبع لست بمبتدع، عقيدتي وديني الذي أدين الله به، مذهب أهل السنة والجماعة، الذي عليه أئمة المسلمين، مثل الأئمة الأربعة وأتباعهم، إلى يوم القيامة »( ). والناظر فيما ذكره الشيخ وأتباعه وقرروه وكتبوه من تفصيلات أصول العقيدة ومسائلها، يجد أن ذلك ليس مجرد دعوى، فقد التزموا مذهب السلف الصالح أهل السنة والجماعة في كل ذلك جملة وتفصيلاً. ويقول حفيد الإمام: إسحاق بن عبدالرحمن بن حسن، مبيناً أن منهج الشيخ ما كان عليه السلف الصالح: « قد عرف واشتهر، واستفاض من تقارير الشيخ، ومراسلاته،ومصنفاته، المسموعة المقروءة عليه، وما ثبت بخطه، وعرف واشتهر من أمره، ودعوته، وما عليه الفضلاء النبلاء من أصحابه وتلامذته، أنه: على ما كان عليه السلف الصالح، وأئمة الدين، أهل الفقه، والفتوى، في باب معرفة الله، وإثبات صفات كماله، ونعوت جلاله، التي نطق بها الكتاب العزيز، وصحت بها الأخبار النبوية، وتلقاها أصحاب رسول الله  بالقبول والتسليم، يثبتونها، ويؤمنون بها، ويمرونها كما جاءت، من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل. .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب