تحميل كتاب هل تريد أن يحبك النبي صلى الله عليه وسلم وأن ترافقه في الجنة ؟ مركز ديبونو لتعليم التفكير PDF

شارك

شارك

كتاب هل تريد أن يحبك النبي صلى الله عليه وسلم وأن ترافقه في الجنة ؟ لـ مركز ديبونو لتعليم التفكير

كتاب هل تريد أن يحبك النبي صلى الله عليه وسلم وأن ترافقه في الجنة ؟

المؤلف : مركز ديبونو لتعليم التفكير
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : السيرة النبوية
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 119 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب هل تريد أن يحبك النبي صلى الله عليه وسلم وأن ترافقه في الجنة ؟ pdf 2007م - 1443هـ هل تريد أن يحبك النبي @ وأن ترافقه في الجنة؟! تأليف : العبد الفقير إلى عفو ربه أبي أنس ماجد إسلام البنكاني حقوق الطبع لكل من يريد طبعه وتوزيعه مجاناً نبذة عن الكتاب : بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله، فلا مضلَّ له، ومن يُضلل، فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. وبعد، فإن محبة النبي @ يسعى لها كل مسلم ومسلمة، ومحبته @ تعني اتباعه في كل الأمور، فيسْمو قدر العبد وتعلو درجته ومنـزلته عند الله جل وعلا، وعند خلقه بقدر محبته واتباعه، وما يكون عنده من تضحية بالنفس والمال في سبيل الله تعالى، ونصرة دينه ونبيّه @. فعلى كل مسلم ومسلمة أن يشمّر عن ساعد الجد في محبة نبيّه @ واتباعه، ومن باب الدين النصيحة حاولنا جمع بعض الأمور التي تكون سبباً لمحبة النبي @، لعل الله ينفع بها . أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يجعلنا وإياكم من الذين يحبهم ويحبونه. والله أسأل أن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم، ولا يجعل لأحد فيه نصيباً، وأن يجعل له القبول في الأرض وأن ينفعني في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.كما أسأله سبحانه أن يجعل عملنا هذا خالصاً لوجهه الكريم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين محبة النبي@ أكثر من الولد والوالد والناس أجمعين عن أنس، قال رسول الله @: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده، والناس أجمعين".رواه البخاري ومسلم . ‌ وعن أبي هريرة، قال رسول الله @: "والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده" .رواه البخاري . ‌ وعن أنس، قال رسول الله @: "ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار" . ‌رواه البخاري ومسلم . قوله: وجد حلاوة الإيمان أي أصاب حلاوة الإيمان: أي التلذذ بالطاعة وتحمل المشقة في رضى اللّه ورسوله وإيثار ذلك على عرض الدنيا، وهذا استعارة بالكناية ثم شبه الإيمان بنحو العسل للجهة الجامعة وهو محذوف أي أول الثلاثة كون اللّه ورسوله في محبته إياهما أكثر محبة من محبة سواهما من نفس وأهل ومال وكل شيء. قال النووي رحمه اللّه تعالى: هذا حديث عظيم أصل من أصول الإسلام. فيض القدير . ‌ والذي يحب النبي @ محبة صادقة والتي تترجم في اتباعه @ يكون معه في الجنة بإذن الله تعالى وهذا من رحمته سبحانه وتعالى بعباده . .

عرض المزيد
إصدارات إخري للكاتب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب