
قراءة كتاب العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام
المؤلف : | عبد العزيز بن عبد الله بن باز |
القسم : | العلوم الإسلامية |
اللغة : | العربية |
عدد الصفحات : | Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/50955/العقيدة-الصحيحة-وما-يضادها-ونواقض-الإسلام): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 262 0 |
تاريخ الإصدار : | غير معروف |
حجم الكتاب : | 4.3 ميجا |
نوع الملف : | |
عدد التحميلات : | 302 مره |
تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تحميل كتاب العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام pdf مؤلف الكتاب: عبد العزيز بن عبد الله بن باز نبذة عن الكتاب: العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام Share العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلامالعقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام العقيدة الصحيحة وما يضادها ونواقض الإسلام أولا الايمان بالله قال تعالي : (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ (58)(سورة الذاريات ). ويقول سبحانه :} يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22)} وقال تعالي :} وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }(25) ثانيا الايمان بالملائكة قال تعالي : } يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَىٰ وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ } ثالثا الايمان بالكتب قال تعالي : {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ} رابعا الايمان بالرسل قال تعالي : }: رُسُلا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُل} خامسا الايمان باليوم الآخر سادسا الايمان بالقدر .
عرض المزيد