
قراءة كتاب صون الشرع الحنيف ببيان الموضوع والضعيف المجلد الأول
المؤلف : | المصطفى ادوم احمدغالًي الشنقٌيطًي |
القسم : | العلوم الإسلامية |
الفئة : | السيرة النبوية |
اللغة : | العربية |
عدد الصفحات : | Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/59171/صون-الشرع-الحنيف-ببيان-الموضوع-والضعيف-المجلد-الأول): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 237 0 |
تاريخ الإصدار : | غير معروف |
حجم الكتاب : | 4.1 ميجا |
نوع الملف : | |
عدد التحميلات : | 214 مره |
تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تحميل كتاب صون الشرع الحنيف ببيان الموضوع والضعيف المجلد الأول pdf 2002م - 1443هـ صون الشرع الحنيف ببيان الموضوع والضعيف من باقي مجموعات الحديث تأليف :عمرو عبد المنعم سليم الناشر : الفاروق الحديثة للطباعة والنشر نبذة عن الكتاب : ايات القران التي تتكلم عن: رحمه قال تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَاعَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128] [7]. آل عمران يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (74) (آل عمران) الزمر قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) (الزمر) الإنسان إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْمًا ثَقِيلًا (27) (الإنسان) يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (31) (الإنسان) يقول تعالى: ﴿ فَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ﴾[13] وقال الله تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ ﴾ [ق: 39][24] وأيضًا قوله جل شأنه: ﴿ اصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 17][25] وقوله تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ * وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ ﴾ [الطور: 48، 49] [26] .
عرض المزيد