
قراءة كتاب فتاوى إمام المفتين ورسول رب العالمين ﷺ نسخة إلكترونية
المؤلف : | كريغ اي مانينغ |
القسم : | العلوم الإسلامية |
الفئة : | الفقه الإسلامي |
اللغة : | العربية |
عدد الصفحات : | Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/68899/فتاوى-إمام-المفتين-ورسول-رب-العالمين-ﷺ-نسخة-إلكترونية): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 237 0 |
تاريخ الإصدار : | غير معروف |
حجم الكتاب : | 0.8 ميجا |
نوع الملف : | |
عدد التحميلات : | 274 مره |
تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تحميل كتاب فتاوى إمام المفتين ورسول رب العالمين ﷺ نسخة إلكترونية pdf فتاوى إمام المفتين ورسول رب العالمين: فتاوى في العقيدة، الطهارة، الصلاة، الموت، الزكاة، الصوم، ليلة القدر، الحج، الأضحية، فضل بعض السور، فضل بعض الأعمال، الكسب، البيوع، المواريث ... إلخ. جاء في بداية الكتاب: "فصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن رؤية المؤمنين ربهم تبارك وتعالى ، فقال : هل تضارون في رؤية الشمس صحواً في الظهيرة ليس دونها سحاب؟ قالوا : لا ، فقال :هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحواً ليس دونه سحاب ؟ قالوا : لا ، قال: فإنكم ترونه كذلك . متفق عليه . وسئل : كيف نراه ونحن ملء الأرض وهو واحد ؟ فقال : أنبئكم عن ذلك في آلاء الله ، الشمس والقمر آية منه صغيرة ترونهما ، ويريانكم ساعة واحدة لا تضارون في رؤيتهما ، ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يراكم وترونه . ذكره أحمد . وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن مسألة القدر ، وما يعمل الناس فيه ، أمر قد قضي وفرغ منه، أم أمر يستأنف؟ فقال: بل أمر قد قضي وفرغ منه ، فسئل حينئذ ، ففيم العمل ؟ فأجاب بقوله : اعملوا فكل ميسر لما خلق له ، أما من كان من أهل السعادة فسييسر لعمل أهل السعادة ، ومن كان من أهل الشقاوة فييسر لعمل أهل الشقاوة ، ثم قرأ قوله تعالى : فأما من أعطى واتقى إلى آخر الآيتين . ذكره مسلم . وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عما يكتمه الناس في ضمائرهم ، هل يعلمه الله ؟ فقال : نعم ، [ذكره مسلم]. وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل : أين كان ربنا قبل أن تخلق السموات والأرض ؟ فلم ينكر على السائل ، وقال : كان في عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء [ذكره أحمد]. وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن مبدإ هذا العالم ، فأجاب بأن قال: كان الله ولم يكن شيء غيره، وكان عرشه على الماء ، وكتب في الذكر كل شيء . [ذكره البخاري]. وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه سئل : أين يكون الناس يوم تبدل الأرض ؟ فقال : على الصراط ، وفي لفظ آخر : هم في الظلمة دون الجسر ، فسئل : من أول الناس إجازة ، فقال: فقراء المهاجرين ، [ذكره مسلم]. .
عرض المزيد